اعلنت ​الحكومة اليونانية​ ان "​تركيا​ ما زالت تستمر في أعمالها الاستفزازية بشرق المتوسط وإنها تتخبط في ذلك خشية من العقوبات التي سيتم فرضها عليها خلال القمة الأوروبية قريباً".

ولفتت إلى أنه "تم منح تركيا فرصة للتفاوض، ولكن ‏لم تحترم قرارات ​الاتحاد الأوروبي​، وأيضا لم تستمع إلى ​المجتمع الدولي​، وفي الوقت الذي كانت تنتظر فيه ​أثينا​ من انقره موعدا للمفاوضات الاستكشافية بين الجانبين، تم إرسال ​سفينة​ البحث التركية الى الجرف القاري اليوناني".