أعتبر النائب ​طوني فرنجية​ أن "المطلوب هو تدقيق جنائي يكشف الهدر والاختلاس بدءاً من ​المصرف المركزي​ مروراً بالإدارات والمؤسسات ووصولاً إلى وزارات ​الطاقة​ و​الاتصالات​ و​المال​ و غيرها وعدم الاكتفاء بتبادل الرسائل وإصدار المواقف".

ولفت الى ان "المزايدات هدفها تبرئة الذات وحرف الأنظار عن الارتكابات الممنهجة والفشل العميق في إدارة الدولة وهو ما تجلى في التعامل مع ​جريمة المرفأ​ والاستمرار في عرقلة ولادة ​الحكومة​ فضلاً عن عدم إصدار ​موازنة​ عام 2021، فكفانا هرطقة وشتان بين حقٍ، وحقٍ يُراد منه باطل سقط النفاق".