شدّدت ​وزارة الخارجية التركية​، على "أنّنا نشعر بالأسف لسماع نبأ مقتل العالِم النووي ال​إيران​ي محسن فخري زاده قرب العاصمة ​طهران​، وندين هذه الجريمة الشنيعة، ونقدّم التعازي إلى حكومة إيران وأسرة الفقيد".

وأكّدت في بيان، "وقوف ​تركيا​ ضدّ أي محاولة لزعزعة ​السلام​ والهدوء في المنطقة، ورفضها أشكال ​الإرهاب​ كافّة، بغضّ النظر عن مرتكبيها وأهدافهم"، مشيرةً إلى أنّ "في هذا السياق، نأمل الكشف عن الفاعلين للعمل المذكور، ومحاسبتهم أمام العدالة". ودعت جميع الجهات إلى "ضبط النفس والتصرّف بحكمة، والابتعاد عن الخطوات الّتي من شأنها أن تؤدّي إلى التصعيد في المنطقة".