أكد ​رئيس الوزراء الإثيوبي​ ​أبي أحمد​، أنه "يتم تعقب قادة إقليم ​تيغراي​ المتمردين الفارين وأنهم "في مرمى" نيران ​الجيش​ الفدرالي الإثيوبي"، مشيراً الى ان "قواته امتنعت عن مهاجمتهم ليلا لأنهم أخذوا معهم زوجاتهم وأطفالهم وجنودنا الأسرى، غير أنه حذر من أن ذلك لن يستمر".

هذا وأرسل أبي أحمد الجيش إلى تيغراي في 4 تشرين الثاني بهدف استبدال السلطات المحلية التابعة لـ"جبهة تحرير شعب تيغراي" بـ"هيئات شرعية"، بعد أن تحدت الجبهة على مدى أشهر سلطة ​الحكومة​ المركزية.