شدّد الرئيس التركي ​رجب طيب اردوغان​، على أنّه "إذا لم يوضع حدٌ للتصرّفات القبيحة الّتي تُمارَس تحت عباءة حرية ​الصحافة​، فإنّ ​أوروبا​ والإنسانيّة جمعاء ستدفع ثمن ذلك".

ولفت في كلمة للمشاركين بمنتدى "تي آر تي وورلد"، إلى أنّ "النظام الّذي لا يُعاقب المجرم والمسيء، لا يمكن أن نصفه نظامًا حرًّا"، واصفًا تبنّي بعض وسائل الإعلام لنهج معاداة ​الإسلام​ وكراهية الأجانب، بأنّه "أمر مخجل". وحول ضوابط الإعلام بوسائل التواصل الإجتماعي، أشار إلى أنّه "عندما تغدو الرقمنة خارج نطاق الرقابة والقانون، فإنّها ستودي بنا إلى الفاشيّة".