افادت وكالة "رويترز" ان "نائب رئيس ​البنك المركزي​ النرويجي جون نيكولايسن استقال من منصبه، بعد أن رفض جهاز ​الأمن​ تمديد السماح بوصوله إلى البيانات السرية"، مشيرة إلى أن "القرار جاء بسبب علاقات هذا الموظف مع ​الصين​، وتحديدا لأن زوجته صينية، فيما أعلن نيكولايسن أن زوجته تقيم بشكل دائم في الصين وهو يعولها ماليا".

وعلى الرغم من أن جهاز الأمن لم يجد أي سبب للشك فيه شخصيا، إلا أن نيكولايسن أكد أن الوضع الحالي لم يترك له فرصة لمواصلة العمل في هذا المنصب.