لفت الوزير السابق عادل أفيوني، إلى أنّ "مقام أي رئاسة أو منصب يعلو إذا ازدهر الشعب وانتعش البلد، ويَنحدر إلى القعر عندما ينهار الشعب ويفلس البلد. أمّا في قضيّة جريمة العصر، فلا مقام أهم من الحقيقة والعدالة".

وشدّد في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "كلّ مسؤول يجب أن يمثل أمام ​القضاء​ ويدافع عن نفسه ويتحمّل مسؤوليّته. هذا ما يشرّف المقام، لا التلطّي وراء الطوائف".