اعتبر أجد رؤساء ​الحكومة​ السابقين عبر صحيفة "الجمهورية أن "هناك محاولة للقفز فوق كل المحرّمات، وسَعي مقصود لضرب موقع ​رئاسة مجلس الوزراء​ وكسر هيبتها، هذا الامر في منتهى الخطورة، حيث نشمّ رائحة سياسية كريهة، لا تحاول فقط حَرف ملفٍ قضائي عن الوصول الى الحقيقة التي يريدها كل ال​لبنان​يين، وكشف المتورطين فعلاً في ​انفجار​ المرفأ، بل تحاول المَس ب​الطائف​، وهذا ما لا يمكن ان نسمح به، مع الاسف هناك من يريد ان يوقع لبنان في مخاطر كبرى".