استقبل مسؤول العلاقات الفلسطينية النائب السابق حسن حب الله في مبنى المجلس السياسي لحزب الله وفدا قياديا من الجبهة الشعبية – القيادة العامة برئاسة مسؤول الجبهة وعضو المكتب السياسي أبو كفاح دبور ومحمد العين.
وأكد أبو كفاح دبور وقوف الجبهة إلى "جانب حزب الله المقاومة الإسلامية لدورها المحوري في مواجهة العدوان الصهيوني والهيمنة الاستكبارية في ظل الحصار الاقتصادي والمالي المفروض على لبنان والمقاومة "، مشيراً الى ان "الإرهاب الأميركي الذي اغتال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس هو نفسه من جرأ نتانياهو على ضم الجولان والسعي لضم أجزاء من الضفة الغربية وغور الأردن والعمل على شرعنه المستوطنات الصهيونية في إطار ما سمي بصفقة القرن كما أدان اللقاء الصمت العربي تجاه الانتهاكات الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في أرضه ومقاومته باعتباره عملا إجراميا مخالفا للأعراف الإنسانية والقوانين الدولية".
