لفت وزير ​العدل​ السابق ​أشرف ريفي​، إلى أن "المحقق العدلي قام باستعائي كشاهد بقضية الانفجار في ​مرفأ بيروت​ وأنا أدليت بإفادتي كوزير للعدل وأنا قدمت خبرتي ومعلوماتي"، متسائلا: "عنجما يكون هناك مواد متفجرة تأتي بعكس كل الشروط القانونيو، من القادر على الإطاحة بالقوانين غير الدولية التي هي أقوى من ​الدولة​؟".

وشدد ريفي في حديث تلفزيوني على أن "​المرفأ​ مستباح من قبل "​حزب الله​" جمركيا وأمنيا وأنا أدليت بتفاصل كاملة حول هذا الموضوع، ولدي معلوما أن الحرس الثوي هو من أرسل نيترات الأمونيوم لصالح حزب الله وما حصل ليس ناتجا عن عملية تلحيم بل هو هجوم".