أعلن الجيش ​الصين​ي، عن "تعقبه ​سفينة​ حربية أميركية لدى مرورها من مضيق ​تايوان​"، معتبراً أن "مثل هذه المهام ترسل "نظرات غزل" لمؤيدي استقلال تايوان".

هذا ويعد هذا الإبحار الـ12 للبحرية الأميركية في مضيق تايوان هذا العام، وسط توتر الأوضاع بين الصين و​أميركا​، والدعم المتزايد من الأخيرة للجزيرة التي تعتبرها الصين جزء منها، الأمر الذي يزيد من غضب ​الدولة​ الآسيوية.

بدوره أعلنت ​البحرية الأميركية​ إن المدمرة "يو.إس.إس ماستين" المسلحة ب​صواريخ​ موجهة "عبرت مضيق تايوان عبورا روتينيا يوم 19 كانون الأول وفقا للقانون الدولي".