شددت حركتا "حماس" و"​الجهاد الإسلامي​" الفلسطينيتان، على "ضرورة الاستمرار في خطوات استعادة وحدة الشعب للوصول إلى استراتيجية وطنية كفاحية موحدة على قاعدة ​المقاومة​ الشاملة"، معتبرين أنها "الخيار الوطني الكفيل ب​تحقيق​ أهداف شعبنا ومصالحه العليا".

هذا وبحث وفد من الحركتين "التطورات المتعلقة بملف استعادة وحدة ​الشعب الفلسطيني​، وإنهاء الانقسام على قاعدة إجراء ​الانتخابات​ بمستوياتها الثلاثة، المجلس التشريعي والرئاسة والمجلس الوطني، والنتائج المترتبة على هذه التطورات، وسبل تمتين الجبهة الوطنية لمواجهة التحديات الخطيرة من محاولات تصفية ​القضية الفلسطينية​ وضم الأراضي".