شكا السكان القاطنون بجوار انبوب ​النفط​ الذي تعرض للاحتراق في 14 تشرين الثاني في محلة ​ببنين​ ​العبدة​ من آثار الحريق، ونتجت منه تجمعات لبرك من النفط والترسبات وانبعاث روائح كريهة، مما يشكل ضررا بيئيا على صحة السكان.

ولفت الاهالي الى انهم راجعوا مرارا وتكرار ​بلدية ببنين العبدة​ والمديرية العامة ل​وزارة الطاقة​ والنفط، وحتى تاريخ اليوم لم يحرك احد ساكنا. وناشدوا المسؤولين رفع الضرر اللاحق بهم في أقصى سرعة خوفا من كارثة صحية يتعرضون لها تضاف الى معاناتهم بمواجهة وباء ​الكورونا​.