لفت الوزير السابق عادل أفيوني، إلى أنّ "في عام 2018، تأخّر ​تشكيل الحكومة​ 3 أشهر بسبب ما سُمّي يومها بـ"عقدة ​اللقاء التشاوري​"، ثمّ فجأةً فُرجت وتشكّلت حكومة".

وتساءل في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، "ماذا حصل باللقاء التشاوري؟ يومها هل كان هناك لزوم الانتظار أشهرًا لحلّ تلك "العقدة"؟ اليوم السيناريوهات ذاتها تتكرّر: عقد واهية وتعطيل وهدر وقت، بينما الأزمة تفتك بالبلد والناس. مش حرام؟".