أشار الوزير السابق أشرف ريفي، إلى أنه "في العام 2016، سرَّعت إيران الإفراج عن الإنتخابات الرئاسية قبل انتخاب الرئيس الأميركي المنتهية صلاحيته دونالد ترامب، فكان العماد ميشال عون رئيساً للجمهورية، وكانت السيطرة على القرار اللبناني".
ولفت ريفي، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنه "اليوم وقد تكرر الإفراج عن الحكومة، التي لن تُشكَّل إلا بشروطها، فحذار الرهان على الشراكة مع أدواتها، فهذه ستكون حكومة استكمال عزل لبنان عربياً ودولياً".