حذر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، من أن "الاتفاق النووي الإيراني عند منعطف حرج".
وأوضح بوريل في رسالة إلى وزراء خارجية أوروبيين، أنه "رأينا تطورات مقلقا جدا في ما يتعلق بالجانب النووي وكذلك جولات جديدة من العقوبات الأميركية، ذلك يهدد بتقويض الجهود الدبلوماسية، ومنها جهودنا، لتسهيل عودة الولايات المتحدة لخطة التحرك الشاملة المشتركة، وإعادة إيران لتطبيق كامل لالتزاماتها في خطة التحرك الشاملة المشتركة".
هذا ويعرف الاتفاق ب"خطة التحرك الشاملة المشتركة" وهو الأداة المتفق عليها لتطبيق اتفاق 2015.