أصدر رئيس ​الحكومة العراقية​ ​مصطفى الكاظمي​ أوامر بتغييرات كبرى في ​الأجهزة الأمنية​ العراقية، حيث أنه أقال مدير قسم الاستخبارات وأمن عمليات ​بغداد​، وأقال قائد ​الشرطة​ الاتحادية ويكلف الفريق الركن رائد شاكر، وأقال مدير عام الاستخبارات و​مكافحة الإرهاب​ بوزارة الداخلية، وأقال وكيل ​وزارة الداخلية العراقية​ لشؤون الاستخبارات.

وأوضح في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي، أنه "أثبت شعبنا صلابة عزيمته أمام الارهاب التكفيري الداعشي. إرادة الحياة لدى أهلنا و هم يتحدّون الارهاب في مكان جريمة الباب الشرقي الشنعاء كانت رسالة شموخ وبسالة شعبية لانظير لها. ردّنا على من سفك دماء العراقيين الطاهرة سيكون قاسياً ومزلزلاً وسيرى قادة الظلام الداعشي اي رجال يواجهون".