أعلن المبعوث الأممي الخاص إلى ​سوريا​، غير بيدرسون، أن "الصراع في سوريا لا يمكن حله إلا بشكل مشترك، وبصيغة متعددة القوى، وهو مستعد للتعاون مع ​الإدارة الأميركية​ ​الجديدة​"، موضحاً انه "لا يمكن لأي لاعب أو مجموعة من اللاعبين أن يفرضوا حلاً أو يحلوا هذا النزاع بمفردهم".

وأشار بيدرسن إلى أنه "توجد حاليًا جيوش من خمس دول في سوريا، لذلك، يجب البحث عن حل للصراع في البلاد بصيغة متعددة القوى"، مشدداً على انه "إذا لم تكن لدينا مثل هذه الرغبة السياسية، فسيكون من الصعب جدًا علينا المضي قدمًا".