دعت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية، "الاتحاد والبرلمان الأوروبيين للرقابة على ​الانتخابات التشريعية​ المقررة في 22 آيار، والرئاسية في 31 تموز المقبلين"، موضحة ان "​السلطة​ تتوقع من ​الاتحاد الأوروبي​ الضغط على ​إسرائيل​ لعدم عرقلة الانتخابات في الأراضي الفلسطينية بشكل عام، و​القدس الشرقية​ بشكل خاص".

هذا وكان الاتحاد الأوروبي والعديد من المؤسسات والدول قد شاركوا في الرقابة على الانتخابات الفلسطينية التي جرت في السنوات الماضية.