كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، أن "أكثر من نصف ​الأطفال​ لا يزالون محرومين من التعليم في ​سوريا​، بعد 10 سنوات على بدء الحرب"، موضحة ان "الأطفال السوريين يدفعون ثمن الحرب التي ستترك علامة قاتمة في ذكرى مرور عشر سنوات على بدئها، والذي يحل في آذار من هذا العام".

وأشارت إلى أن "النظام التعليمي في البلد العربي يعاني من الإجهاد البالغ، وقلة التمويل، والتفكك و​العجز​ عن تقديم خدمات آمنة وعادلة ومستدامة لملايين الأطفال"، مبينة ان "الوباء فاقم من أزمة التعليم في سوريا".