أشار قائد القيادة الوسطى الأميركية، كينيث ماكينزي، إلى أن "العلاقة بين ​الولايات المتحدة​ و​إيران​ دخلت مرحلة "الفرصة" بعد وصول إدارة الرئيس الأميركي ​جو بايدن​"، لافتاً إلى أن "القوات الأميركية في المنطقة سعت الى ردع إيران ومنع نشوب أي حرب معها".

إلى ذلك، كان مرشح بايدن لوزارة الدفاع، لويد أوستن، قال في وقت سابق إن "إيران تمثل تهديدا لحلفاء بلاده في المنطقة وللقوات الأميركية المرابطة هناك"، مؤكداً أن "إيران لا تزال عنصرا مزعزعا للاستقرار في المنطقة".

وشدد أوستن على أنه "إذا حصلت إيران على قدرة نووية في أي وقت، سيكون التعامل معها بشأن أي مشكلة في المنطقة أكثر صعوبة".