وصف وزير الخارجية المكسيكي مارسيلو إبرارد، "نشاط الاستيطان الإسرائيلي بأنه يتعارض مع القانون الدولي"، مديناً "التوسع الاستيطاني"، داعياً إلى "إنهاء فوري له، وكذلك إلى إنهاء هدم المباني الفلسطينية لفرض وقائع سلبية على الأرض".
وأوضح أن "الأنشطة الاستيطانية باعتبارها أفعالًا تتعارض مع القانون الدولي، بما في ذلك والقانون الإنساني الدولي، تمثل عقبة أمام الجهود المبذولة لتحقيق حل دائم من شأنه إحلال السلام للإسرائيليين والفلسطينيين"، مشيراً إلى أن "بلاده تعتبر إقامة العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وبعض الدول العربية في الآونة الأخيرة خطوة مهمة نحو الاستقرار، ما يمنح فرصة لتوسيع التفاهم المتبادل واستئناف عملية السلام في الشرق الأوسط".