علِمت صحيفة "الجمهورية" أنّ "الحراك الفرنسي تجاه ​لبنان​ قد بدأ فعلًا، من خلال جولة اتصالات مكثّفة خلال الساعات الأخيرة، باشَر بها المعنيّون بالملف اللبناني في ​الإليزيه​، مع العديد من الشخصيّات السياسيّة".

ولمّحَت مصادر موثوقة إلى "حضور مستشار الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، ​باتريك دوريل​، في هذه الاتصالات"، كاشفةً أنّ "هناك مسعى فرنسيًّا جديًّا وحثيثًا، وأنّ الفرنسيّين قدّموا مجموعة من الأفكار والطروحات الّتي من شأنها أن تساهم في فتح الطريق الحكومي المقفَل".