أعلنت ​الأمم المتحدة​ أن "التعذيب والعمل القسري منتشران في سجون ​كوريا الشمالية​"، موضحة ان "ما يحدث في كوريا الشمالية يرقى إلى "جرائم محتملة ضد الإنسانية"، مشيرة الى انها "أجرت تحقيقا تاريخيا خلال 7 سنوات، لكي تحقق فيما يحدث في كوريا الشمالية، وانتهى التقرير إلى أن معسكرات الاعتقال السياسي لا تزال قائمة في كوريا الشمالية.

بدورها أوضحت مفوضة الأمم المتحدة السامية ل​حقوق الإنسان​ ميشيل باشيليت، في بيان، انه "لا يسود الإفلات من العقاب فحسب، بل يستمر ارتكاب انتهاكات حقوق الإنسان التي قد ترقى إلى مرتبة الجرائم ضد الإنسانية".