أشار المتحدث باسم ​وزارة الخارجية الأميركية​ نيد برايس، إلى أن "​الولايات المتحدة​ تشعر بالقلق تجاه منع جيش ​ميانمار​ "​بورما​" التجمعات العامة في البلاد"، مؤكدا التزام ​واشنطن​ بـ"محاسبة المسؤولين عن الانقلاب العسكري على السلطة الحاكمة التي تم انتخابها ديمقراطيًا".

وأعلن المتحدث برايس عن أن واشنطن "تتحرك بسرعة لتحضير ردها على انقلاب بورما (ميانمار)، فمحاولاتنا للتواصل مع مستشارة ميانمار، سان سوتشي بشكل رسمي وغير رسمي لم تفضِ لنتيجة"، مشيرا إلى أن "هذه الطلبات رفضت"، مطالبا من ​الصين​ "فعل المزيد" للتنديد بانقلاب ميانمار.