افادت مجلة "​فورين بوليسي​" أن "الرئيس الأميركي ​جو بايدن​ يتعرض لمزيد من الضغوط كي يلغي صفقات سلاح بمليارات الدولارات مع ​السعودية​ و​الإمارات​"، موضحة ان "أول خطوة اتخذها بايدن في ​السياسة​ الخارجية مثلت تحولا بـ180 درجة في العلاقات مع السعودية، حيث قطع الدعم العسكري للسعودية في ​اليمن​، وجمد صفقات ​أسلحة​ معها وعين مبعوثا خاصا إلى اليمن لمتابعة المفاوضات من أجل تسوية سلمية".

ولفتت الى انه "رحبت الجماعات التقدمية في ​الولايات المتحدة​ بكل هذا، لكنها ترى أنها ليست كافية، فهناك 40 جماعة وعدد كبير من الأفراد المؤثرين، طالبوا بايدن بإلغاء صفقات سلاح تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات مع السعودية والإمارات وبشكل دائم".