أشارت الوزيرة السابقة ​​مي شدياق​، إلى أن هناك "عراقيل كثيرة وضعت أمام المحقق العدلي ​القاضي فادي صوان​ في تحقيقاته ب​انفجار​ ​المرفأ​"، لافتةً إلى أنها لا تتوقع "أن يتم تعيين محقق عدلي جديد خلفا لصوان بسهولة".

وفي حديث تلفزيوني، طالبت شدياق بـ "لجنة تقصي حقائق دولية بانفجار المرفأ، لعدم ثقتنا بالسلطة الحالية"، مشددةً على أن هناك "تجاذبات في الشارع المسيحي، تمنع الخروج بموقف موحد من السلطة الحالية".

كما أكدت أن "إجراء انتخابات مبكرة سيغير المعادلة الحالية في لبنان"، معربةً عن خشيتها من "التمديد للبرلمان لأنه سيمدد بدوره لرئيس الجمهورية الحالي".