أكّد مستشار الرئيس الإيراني ​حسن روحاني​، رئيس مركز الدراسات الإستراتيجيّة برئاسة الجمهوريّة، حسام الدين آشنا، تعليقًا على الخطوات الجديدة للولايات المتحدة الأميركية، المتعلّقة بالعودة إلى مسار الدبلوماسيّة، أنّ "سياسة الضغوط القصوى أصبحت تطوي أيّامها الأخيرة"، متسائلًا: "هل حلّ عهد الدبلوماسيّة القصوى وإزالة الحظر اللاإنساني؟".

وكان قد أشار القائم بأعمال السفير الأميركي في الأمم المتحدة، ريتشارد ميلز، في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي، إلى أنّ "العقوبات الدوليّة على إيران الّتي رُفعت بموجب قرار مجلس الأمن الرقم 2231 (في عام 2015)، لا تزال مرفوعة".