اعلنت ​وزارة الخارجية​ الإثيوبية، ان "الحوار يظل الحل الأنسب لقضية الحدود مع ​السودان​"، داعية إلى "ضرورة عودة ​القوات​ السودانية إلى ما كان عليه الوضع قبل السادس من تشرين الثاني الماضي".

هذا وكانت السلطات في السودان قد طالبت ​إثيوبيا​، بالكف عما وصفه بـ"ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق"، في ظل أزمة الحدود المتصاعدة بين البلدين"، موضحة ان "السودان "لا يمكنه أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة في بسط ​السلام​، وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود".