شهدت ​الإكوادور​ أعمال عنف غير مسبوقة قُتل خلالها 75 سجينا على الأقل في ثلاثة من سجون البلاد المكتظة، نجمت حسب السلطات عن تنافس بين عصابات ولا سيما تجار ​المخدرات​.

وأشارت إدارة السجون في بيان الى أنه تم تسجيل "13 وفاة إضافية" في سجن ميناء غواياكيل ثاني مدن البلاد والعاصمة الاقتصادية الواقعة على ساحل ​المحيط الهادئ​، وذلك بعد أن قتل 33 سجينا في سجن غوينكا وحده بجنوب البلاد، و21 في غواياكيل وثمانية في لاتاكونغا.

ولم يتحدث عن قتلى في صفوف ​الشرطة​ لكنه اشار إلى "إصابة عدد منهم" بجروح بدون أن يذكر أي عدد.