كشف مدير المعهد الأميركي في ​باريس​ فادي فاضل، في حديث تلفزيوني أن "الكثير من السوريين يبحثون عن العدالة في ​أوروبا​ بعدما تعرضوا له من انتهاكات، والجرائم ضد الإنسانية لا تمر دون عقاب".

وأكد فاضل أنه "لا يمكن التصالح مع الفارين إلى ​ألمانيا​ بعد ارتكابهم جرائم في ​سوريا​"، لافتا الى أن "المحاكم تنظر دعاوى ضد رجال يعيشون في ألمانيا بشأن وقائع اغتصاب حدثت داخل سوريا".