اعلن ولي العهد البحريني سلمان بن حمد ان "​مجلس التعاون الخليجي​ يجب أن يكون جهة في أي مفاوضات حول أمن المنطقة"، معتبراً ان "​السعودية​ هي عامل استقرار للمنطقة و​الاقتصاد العالمي​، والعمق الاستراتيجي للأمتين العربية والإسلامية".

هذا وكان ​وزير الخارجية البحريني​ عبد اللطيف بن راشد الزياني، قد أكد، في وقت سابق، "حرص واهتمام بلاده على الدفع ب​مسيرة​ العمل الخليجي المشترك نحو آفاق أشمل، بما يعزز من تماسك مجلس التعاون الخليجي و​تحقيق​ مزيد من الإنجازات والمكتسبات لصالح مواطني دول المجلس".