سأل عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​ في تصريح على ​وسائل التواصل الاجتماعي​، "ماذا يجري في كهرباء قاديشا؟ هل هو ملف إضافي مكمل للثلث المعطل وللحقوق المسلوبة الواجب إعادتها؟ هل هي إستباحة مدروسة لخلق ردات فعل طائفية؟ هل ننفذ الاصلاح في ​الكهرباء​ بأن يكون مجلس إدارة قاديشا هو نفسه مجلس إدارة المؤسسة؟ سنسائلكم لاحقا عن البقرة الحلوب في المخصصات وبدلات الجلسات".