نفى قريبون من رئيس الجمهوريّة ​ميشال عون​، وفق ما نقلت عنه صحيفة "الجمهوريّة"، "ما يُتداول عن أنّ الفرنسيّين يقفون جانبًا في الأزمة الحكوميّة، على ضفّة رئيس ​الحكومة​ المكلّف ​سعد الحريري​".

وأشاروا إلى أنّ "هذا الكلام لو كان صحيحًا، لما تحرّكت سفيرة ​فرنسا​ لدى ​لبنان​ ​آن غريو​، أخيرًا، في اتجاهات مختلفة، ومن ضمنها زيارتها المدير العام للأمن العام اللواء ​عباس ابراهيم​، ولم تكن المساعي إلى التأليف قد تحرّكت، بل كان الفرنسيّون جلسوا في قصر الصنوبر وأغلقوا الأبواب وقالوا: "فخّار يكسّر بعضو".