أكّدت "هيئة قدامى ومؤسسي ​القوات اللبنانية​"، أنّ "لبنان و​الموارنة​ توأم لا ينفصلان"، مشيرةً إلى أنّ "منذ 1400 سنة والموارنة يدافعون عن لبنان الكيان والأرض والإيمان، وكانت ​بكركي​ وسيّدها البطريرك رأس حربة في الدفاع والمقاومة عبر التاريخ عن لبنان".

ولفتت في بيان، إلى "أنّها تقف دائمًا إلى جانب ​البطريركية المارونية​، وهي تدعم وتؤيّد مواقف الصرح لما هو مدرسة في الوطنيّة والإنسانيّة، والحامي للعيش المشترك والمدافع عن الكيان اللبناني بكامل أبنائه وأطيافه"، وطلبت وتمنّت من كلّ اللبنانيّين "التجاوب مع طروحات بكركي بطريقة إيجابيّة، وعدم تسييس أيّ تحرّك، وليكن وطنيًّا جامعًا عابرًا للأحزاب والطوائف".