أشار الخبير الاقتصادي ​وليد أبو سليمان​، في حديث تلفزيوني الى أن "مسار ​الدولار​ في ​لبنان​ تصاعدي لأن المؤشرات الاقتصادية سلبية والمناخ السياسي أيضا، كما أن الطلب على الدولار أكبر من العرض، في ظل الشح بالعملات الصعبة في ​مصرف لبنان​".

ورأى أبو سليمان أن "المرمر الأساسي للجم الارتفاع الكبير في ​سعر الدولار​ هو بتشكيل حكومة ومن ثم التفاوض مع ​صندوق النقد الدولي​"، معتبرا أن "​المصارف​ ومصرف لبنان و​الدولة​ أسهموا في افقار ​الشعب اللبناني​"، مشيرا الى أن "الثقة بالجهاز المصرفي مفقودة كليا".