أشار الوزير السابق ​حسن مراد​، في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي، الى أن "الشحن الطائفي أو المذهبي بات تحت أقدام الجياع، فالجوع لا دين له ولا ​طائفة​ ويكاد يكون الأقوى الذي يوحد. وتجويع الناس للهروب من المحاسبة القضائية سيؤدي إلى محاكمة ميدانية من الشعب لكل الفاسدين ولن يسقط ​لبنان​ في فخ التسويات المذلة تحت وطأة الجوع، فقد جاع ​غاندي​ ومعه ​الهند​ فحررها".