أشار رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنّ "بكلّ محبة وسلام، يستقبل العراق شعبًا وحكومةً البابا فرنسيس، ليؤكّد عمق الأواصر الإنسانيّة، الّتي كانت بلاد النهرين ومازالت وستبقى محطّتها التاريخيّة للقاء الأديان والأفكار والقيم البشريّة المشتركة. مرحبًا بقداسته في أرض سومر وبابل وآشور والأنبياء والأولياء".