نفت مصادر مقربة من "​حركة أمل​" لـ"الشرق الأوسط" نفياً قاطعاً علاقة الأخيرة بالتحركات التي شهدتها ​الضاحية الجنوبية​ ل​بيروت​ مساء السبت، لافتة إلى أن "أي تحرك أو احتفال تقف خلفه الحركة تعلن عنه وتتبع الخطوات القانونية للقيام به للحصول على الإذن من مركز المحافظة المسؤولة عن المنطقة التي ينظم فيها".

وجددت المصادر التأكيد على ما سبق لبري قبل أشهر تأكيده، إذ دعا الحركيين إلى "ترك الشارع لمن اتخذ هذا الخيار للتعبير عن رأيه، لقناعته بأنه لا أحد يمكنه ضبط تداعيات هذا القرار".