علمت "​النشرة​" أن "إقفال ​الطرقات​ لم يؤثّر على حركة المواطنين وحرية تنقّلهم فحسب، بل أيضاً أثّر على ​القطاع الصحي​".

ووفق مصادر "النشرة"، فإن "إقفال الطرقات أثّر على توزيع الأوكسيجين كما أعلن مدير ​مستشفى بيروت الحكومي​ ​فراس الأبيض​، إضافة لمنع فرق ​وزارة الصحة​ من توزيع ​لقاح كورونا​ على ​المستشفيات​ ومراكز التلقيح"، ودعت المصادر "​المتظاهرين​ إلى فتح الطرقات للفرق الصحية على الأقل، لكي تتمكن من توصيل ​اللقاح​ لجميع المواطنين لكي لا تتضرر خطة التلقيح بشكل متساوٍ بين المناطق".