اكد رئيس "حركة النهج" النائب السابق ​حسن يعقوب​، أن "ما قلناه منذ خمسة أيام رغم إشاعة الأجواء الايجابية هو ما حصل"، مشدداً على أن "التسوية المطروحة هي عدم محاسبة أحد عن ​الفساد​ والهدر والنهب، والمطلوب إقفال التدقيق الجنائي".

وفي تصريح عبر مواعق التواصل الإجتماعي، تساءل يعقوب "أين شركة "ألفاريز ومارسال"؟ للاسف نتجه إلى قعر القعر، شدوا الاحزمة". وتابع، "كنا قلنا إن التسويات الإقليمية والدولية خلال الاشهر المقبلة ستترافق مع استخدام الضغوط القصوى لتحسين الشروط، و ​لبنان​ وشعبه المقهور عالق بين فكي الفاسدين في الداخل ومصالح الدول في الخارج".

كما شدد على أنه "لا ​حكومة​ في الافق و ​الدولار​ بلا سقف وكل ما يشاع لاضاعة الوقت".