أعلنت ​السفيرة الأميركية​ لدى ​الأمم المتحدة​، ​ليندا توماس​ ​غرينفيلد​، أن ​واشنطن​ ستعيد فتح قنوات ​اتصال​ دبلوماسية مع ​فلسطين​ كانت انقطعت في ظل إدارة الرئيس السابق ​دونالد ترامب​، لافتة إلى أن "مشاركاتنا كلها لها نفس الهدف: حشد الدعم لحل سلمي للصراع ال​إسرائيل​ي- الفلسطيني".

وأشارت المبعوثة إلى أن ​الولايات المتحدة​ ترغب في "رؤية الإسرائيليين و​الفلسطينيين​ على حد سواء يتخذون خطوات نحو حل الدولتين"، لافتة إلى انه "تحت قيادة الرئيس ​جو بايدن​، أعادت الولايات المتحدة التزامها برؤية حل الدولتين المتفق عليه بشكل متبادل، والذي تعيش فيه إسرائيل في سلام وأمن إلى جانب دولة فلسطينية قابلة للحياة".