اعلن الرئيس التونسي ​قيس سعيد​ عن "شجبه لما يحصل من لقاءات بين عدد من الأشخاص والمسؤولين في تونس وعدد من المسؤولين الأجانب دون التنسيق المسبق مع ​وزارة الخارجية​"، مشيراص الى ان "​الدولة​ ​التونسية​ واحدة وسياستها الخارجية يجب أن تكون واحدة"، معرباً عن "ضرورة وضع حدّ لهذه الممارسات لأنها تعطّل السير العادي لدواليب الدولة".

هذا وعرض سعيد مع وزير الشؤون الخارجية و​الهجرة​ ​عثمان الجرندي​، قضية ​الأموال المنهوبة​ في الخارج، خاصة وأن عددا من الدول جّدت تجميد هذه الأموال وأعربت عن استعدادها لإعادتها إلى تونس في شكل تمويل لمشاريع استثمارية تعود للشعب التونسي".