أوضح عضو "​اللقاء الديمقراطي​" النائب ​بلال عبدالله​، أنّ "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" لم يبدأ بالتحضير للانتخابات النيابية المقبلة"، لافتًا إلى أنّ "الحزبيّين وأجهزة الحزب مستنفرة لمساعدة الناس، ودعم صمودهم بوجه فيروس "كورونا"، كما بوجه الأوضاع الصعبة اقتصاديًّا واجتماعيًّا".

وأشار، في تصريح صحافي، إلى أنّ "حتّى الساعة، لا إشارة باتجاه التحضير للانتخابات، وأعتقد أنّ من يعمل على الانتخابات يعيش في عالم آخر، في ضوء أنّه إذا استمرّ الوضع على ما هو عليه، فلن يبقى هناك بلد، ولن يَنفع وزير أو نائب بالزائد أو الناقص".