رأت مصادر سياسية واسعة الاطلاع لـ"الجمهورية" ان "المبادرة الفرنسية تترنح للأسف، ويبدو اننا نتجه الى مكان مجهول المعالم ومفتوح على كل الاحتمالات ما لم يتم استدراك الوضع والبناء على الإشارات الايجابية التي كانت قد ظهرت قبل ايام".

واستغربت المصادر "كيف أن المختلفين لا يتحاورون ولا احد يتكلم مع الآخر"، مشددة على "ضرورة التقاط اي فرصة ممكنة للخروج من المأزق لأن تضييعها سيكون مكلفاً".