بدأت مراسم جنازة ​الأمير فيليب​ بحضور الملكة إليزابيث في المقبرة الملكية بقصر وندسور.

يذكر ان الملكة إليزابيث ظهرت للمرة الأولى أمام العلن منذ وفاة زوجها الأمير فيليب منذ حولي أسبوع.

وكان ​قصر باكنغهام​ قد أعلن أنه اضطر بسبب جائحة ​فيروس كورونا​ إلى فرض قيود على عدد الحاضرين في مراسم الجنازة وتقليص عدد الضيوف بشكل ملموس، من 800 إلى 30 شخصا فقط. وستضم هذه المجموعة الصغيرة ممثلين عن جميع فروع عائلة الأمير فيليب.

وسينتهي بمراسم دفن الأمير فيليب الحداد الوطني الذي تم إعلانه في أعقاب وفاة زوج الملكة في التاسع من نيسان عن عمر ناهز 100 عام.

​​​​​​​