أشاد الرئيس الأميركي ​جو بايدن​ بالمنافع الاقتصادية "الاستثنائية" المرتبطة بمكافحة الاحترار المناخي. وحذّر من عواقب "عدم التحرك".

وفي اليوم الأول من قمة حول المناخ تنظّمها ​الولايات المتحدة​، شدّد بايدن على "الواجب الأخلاقي والاقتصادي" الذي تمثله مكافحة التغيّر المناخي.

يذكر أن قادة وزعماء أكثر من أربعين دولة، بدأوا أمس افتراضيا قمة دعا إليها الرئيس الأميركي جو بايدن لمناقشة موضوع الاحتباس الحراري. وخلال القمة يعتزم البيت الأبيض الكشف عن التزام جديد يتمثل في الحد من حصة الولايات المتحدة من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري بحلول 2030.