أبرق رئيس ​الحزب التقدمي الإشتراكي​ ​وليد جنبلاط​ إلى الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ مدينا "الجريمة ​الإرهاب​ية التي ذهبت ضحيتها شرطية فرنسية في رامبوييه"، مجددا "التضامن مع ​فرنسا​ التي لم تتوقف عن دعم اللبنانيين".

وجاء في البرقية : "بتأثر شديد أشارك فرنسا ومؤسساتها، كما أشارك شخصكم، الحداد عقب الهجوم الذي أودى بحياة شرطية وأم لعائلة في رامبوييه. إن تجدد الإرهاب الذي تسعى فرنسا إلى إيجاد ردود مناسبة عليه في داخلها كما في غير أماكن، يدفعني إلى تجديد تضامني معكم وتضامن الحزب التقدمي الإشتراكي، وبالتأكيد تعاطف جميع اللبنانيين الذين لم تتوقفوا عن دعمهم بمبادرات نقدرها في هذا الزمن من الأزمات المتفاقمة. مع خالص التقدير والصداقة العميقة".