اعلنت ​وزارة الداخلية​ الألمانية، ان "وكالة الاستخبارات المحلية تراقب عددا من أتباع جماعة هاجمت إجراءات الإغلاق في البلاد، والتي أصبح قادتها أكثر تطرفا مع تفشي الوباء".

هذا ونظمت ما يسمى بحركة "كويردنكر" ​احتجاجات​ منتظمة ضد إجراءات الإغلاق، شملت أشخاصا يعارضون الحصول على التطعيمات وآخرين ينكرون وجود ​فيروس كورونا​ وأصحاب نظرية المؤامرة وغيرهم. واجتذبت ​الاحتجاجات​ أيضا النازيين الجدد وغيرهم من المتطرفين اليمينيين، وحذرت السلطات من أن الحركة غير المتماسكة تزداد تطرفا على نحو متزايد.