اعلن ​وزير الخارجية​ الروسي ​سيرغي لافروف​ انه "على مدى السنوات العشر الماضية، لم يكن الجانب البلغاري يعرف أي شيء وفجأة الآن، وبعد مزاعم ​التشيك​ عن ​انفجار​ عام 2014، قرر التفوق على هؤلاء وإعادة النظر بشكل أعمق في أحداث الماضي، أو أنهم كانوا على علم طوال هذا الوقت بما حدث لكن لسبب ما لم يكشفوا عنه"، ساخراً من أنه "لم ينسب ل​روسيا​ بعد التورط في اغتيال الأرشيدوق النمساوي فرانز فرديناند، والذي أشعل فتيل الحرب العالمية الأولى في آب عام 1914".

واعتبر لافروف أنه "يتعين على ​الاتحاد الأوروبي​ النظر في مسألة انخراط رجال أعمال من ​القطاع الخاص​ في الاتجار بالأسلحة واستخدام مستودعات الذخيرة بما يمثل ذلك من خرق للتزامات التكتل الأوروبي القانونية".